للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(٧) - فَمَا الذِي يَحْمِلُكَ يَا ابْنَ آدَمَ عَلَى التَّكْذِيبِ بِالجَزَاءِ عَلَى الأَعْمَالِ فِي الآخِرَةِ (بِالدِّين) ؟ فَإِنَّ اللهَ الذِي خَلَقَكَ مِنْ نُطْفَةٍ، ثُمَّ سَوَّاكَ بَشَراً سَوِيّاً، قَادِرٌ عَلَى أَنْ يَبْعَثَكَ مِنْ قُبْرِكَ وَيُحَاسِبَكَ.

الدِّينَ - الحِسَابُ وَالجَزَاءُ.

<<  <   >  >>