للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

حرف السّين

[السائب:]

(بئر) من الابار التي حفرها عثمان بن عفان في طريق الحاج.

[الساحل:]

كل أرض تجاور البحر، وجاء في أنساب الأشراف أن الرسول عليه السلام ولّى أبا موسى الأشعري، زبيد، وزمع، وعدن، والساحل ... فيكون المقصود من هذا الساحل، ساحل البحر الذي تطل عليه ديار اليمن، لأن هذه المواطن في اليمن، وإذا ذكر في الحجاز فيكون ساحل ينبع وجدّة، ورابغ..

[ساربة:]

بالباء الموحدة، وردت في كتاب رسول الله لبني الضباب من بني الحارث ولم أعرفها.

[السافلة:]

يطلق على ما كان شاميّ المدينة المنورة. جاء في السيرة: أن النبي صلّى الله عليه وسلّم لما انتصر ببدر أرسل ابن رواحة بشيرا إلى أهل العالية وزيد بن حارثة لأهل السافلة، ويراد بالسافلة ضد العالية.

[ساوة:]

مدينة بين الرّي وهمذان. وفي الأخبار عند مولد النبي صلّى الله عليه وسلّم: «وخمدت نار فارس وغارت بحيرة ساوة» . قال ياقوت:

ما زالت المدينة عامرة حتى سنة ٦١٧ هـ، فجاءها التتر الكفار، فخربوها.

[ساية:]

قرية من قرى الفرع، من نواحي المدينة النبوية.

السّباع:

(وادي) جمع «سبع» واد، وهو الذي قتل فيه الزبير بن العوام رضي الله عنه.

السّبخة:

بفتح أوله وثانيه وبالخاء المعجمة: وهي الأرض الملحة النازّة.

موضع بالمدينة المنورة، بين موضع الخندق وبين سلع، الجبل المتصل بالمدينة، وبالسبخة جالت بعض خيل المشركين فاقتمحموا من مكان ضيق في الخندق، منهم عمرو بن عبد ودّ فقتله علي بن أبي طالب بالسبخة، وفي السبخة ينزل الدجال كما في

<<  <   >  >>