للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[اليسرى:]

تلعة بين ليّة ونخب، تصبّ في ليّة على مرأى من بحرة الرّغاء ... وما زالت تسمى اليسرى كما سماها رسول الله، وكانت تسمى الضيقة، فكره رسول الله اسمها. ورد ذكرها في غزوة الطائف.

[اليسيرة:]

انظر «العسير» .

[يغوث:]

صنم، اتخذه أهل جرش من مذجح بالقرب من خميس مشيط، في جنوب السعودية.

[يعوق:]

صنم أيضا كان في اليمن.

[يلملم:]

وقد يقال: «ألملم» واد فحل، يمرّ جنوب مكة على مسافة مائة كيل، فيه ميقات أهل اليمن ممن يأتي على الطريق التهامي.

ويعرف الميقات إلى سنة ١٣٩٩ هـ بالسعدية، ثم زفّت طريق السيارات، فأخذ الساحل، فهجر هذا الميقات لبعده عن الطريق الحديثة.

[يليل:]

جاء ذكره في غزوة بدر، بل في معركة بدر، في تحديد مكان قريش من المعركة.

وكان وادي الصفراء يطلق على أسفله الذي يمرّ ببدر اسم يليل، أو وادي بدر.

ولم يعد يعرف اسم «يليل» .

[اليمامة:]

كانت مركز مسيلمة الكذاب في نجد.

[اليمن:]

وهو الزاوية الجنوبية الغربية لجزى العرب، ولم يكن محدودا في القديم بما معروف اليوم من اليمن الشمالي والجنوبي فقد يدخل جنوب السعودية فيما يسمى اليمن: فالعرب كانت تطلق على ما كان من جهة الجنوب: «اليمن» ، وعلى ما هو من الشمال: «الشام» ، وأهل الحجاز خاصة يعدون كل ما هو جنوب مكة يمنا.

[يمن:]

بفتح أوله، ويروى بضمه: ماء لغطفا بين تيماء وفيد، كانت إليه سرية سنة سبع من الهجرة.

[ينبع:]

جاء اسمها في غزاة ذي العشيرة وإذا ذكر في القديم فهو مصروف إلى واد ينبع النخل: وهو واد كثير العيون والقر والنخيل. أما مدينة ينبع البحر، وهي المدينة الرئيسة اليوم، فهي محدثة، وكانت ينبع من بلاد جهينة، فلما أخذها رسول الله أقطع رجلا منهم اسمه كشد بن مالك.

[يهيق:]

في الحديث: «ليوشكنّ أن يبلن بنيانهم يهيقا» ، يعني بنيان أهل المدينة ولم يعدده أحد من علماء جغرافية الأماكن

[يين:]

بالفتح ثم السكون: انظر «مرّيين» حيث يرى بعض الباحثين، أن ليس هناك اسم علم يسمى «يين» ، وإنما يوجد «مرى وثني، فقالوا: مريين في حالة الجرّ، فظن بعضهم أنه مركب تركيبا إضافيا.

<<  <   >  >>