طيبا، وقد يكون هو بئر «جاسوم» . انظر:
«بئر جاسوم» و «مسجد راتج» .
[جاسوم:]
أطم كان في المدينة المنورة. ورد ذكره في السيرة النبوية.
[جاعس:]
بكسر العين المهملة: بعدها سين مهملة: أطم كان بالمدينة ابتناه بنو حرام بن كعب، غربي مساجد الفتح (المساجد السبعة) .
[جبار:]
بضم الأول: ماء بين المدينة وفيد، كانت إليه سريّة بشير بن سعد سنة سبع من الهجرة: وقيل: إنه في جهات خيبر ووادي القرى.
[الجباجب:]
ورد ذكره في السيرة: وقالوا:
المراد به منازل منى، أو جبال مكة، والله أعلم.
الجبّانة: بالفتح ثم التشديد:
والجبّان في الأصل: الصحراء، وهناك من يسمي المقابر «جبّانة» ، جاء في حديث عمر لما زاد في المسجد من شاميه، قال: لو زدنا فيه حتى نبلغ به الجبّانة كان مسجد رسول الله ...
قال السمهودي: الجبّانة موضع شامي المدينة النبويّة
جبّانة عرزم:
موضع في الكوفة- وفي الخبر ربما أحرم الأسود بن يزيد (تابعي) من جبانة عرزم.
[الجبلان:]
إذا أطلقا، فهما جبلا أجأ وسلمى في نواحي مدينة حائل من السعودية.
[جبل الجليل:]
في شمال فلسطين.
[جبل الحقل:]
موضع في بلاد اليمن، كانت تتحصّن فيه همدان إلى أن جاء الإسلام، وربما يكون في منطقة جازان.
[جبل الخمر:]
يراد به جبل بيت المقدس، سمي بذلك لكثرة كرومه.
جبل الرّماة:
هو جبل عينين. انظره في:
حرف العين.
[جبل عمر:]
من جبال مكة، منزل عمر بن الخطاب في الجاهلية، وكان يسمى جبل العاقر.
[جبلا جهينة:]
هما الأشعر، والأجرد. وهما بالقرب من ينبع.
[جبلا طي:]
ورد ذكرهما في خبر غزوة تبوك، وهما أجأ وسلمى بالقرب من مدينة حائل.
[جبلة: مفتوح الثلاث:]
جبلة: هضبة حمراء طويلة، تقع شمال مدينة (عفيف) ، إذا أقبلت من الدوادمي تؤم بلدة عفيف ...
وعند هذا المكان كان يوم من أيام العرب، قالوا: إنه كان عام مولد رسول الله صلّى الله عليه وسلّم.
[الجثجاثة: بفتح الجيم وسكون الثاء، بعدها جيم وثاء مثلهما:]
روي أن الرسول عليه السلام صلى في مسجد بين الجثجاثة