[٢] عوام بن عقبة له ذكر فى الأغانى ١٩: ٦٧ فلعله هذا. [٣] هو أسعد بن الغدير، والغدير هو عمرو بن هلال بن سهم بن مرة بن عوف بن سعد ابن ذبيان بن بغيض بن ريث بن غطفان. انظر ترجمة بشامة فى المفضلية ١٠. وهذه القصة مفصلة فى الأغانى ٩: ١٤٠- ١٤١. [٤] محببة: رواية الأغانى «مجنبة» وفسرها فقال «مجنوبة» . من قولهم «جنب الفرس» قاده إلى جنبه، و «مجنبة» شدد للتكثير، كما فى اللسان. وانظر ديوان زهير ص ٢. [٥] الحبارى: طائر. البرعم: كم ثمر الشجر والنور. والبيت فى اللسان ١٤: ٣١٤. [٦] انظر ما مضى ٨٦- ٨٧. [٧] أكناف، بالنون والفاء، كما فى ب د. وفى ل «أكتاق» بالتاء والقاف، ولا معنى لها، ولا تكون عربية. وفى شرح القاموس ٧: ٥٩. «قال الليث: أهملت الكاف والقاف ووجودهما مع سائر الحروف. وقال أبو عبد الرحمن: تأليف القاف والكاف معقوم فى بناء العربية، لقرب مخرجهما، إلا أن تجىء كلمة من كلام العجم معربة» . وفى الجمهرة لابن دريد ٣: ١٦٢: «باب القاف والكاف مع باقى الحروف: مهمل» .