[٢] قارفت، بتقديم القاف: قاربت، كما فسره ابن دريد واللسان، قال ابن دريد: «أى قاربت أن تجرب» . وفى الأصول والمعاهد «فارقت» بتقديم الفاء، وهو خطأ. والبيت فى جمهرة ابن دريد ١: ١٥٥ و ٣: ٣٧٤، ٥٠٢ والمعرب للجواليقى ١٨٥، ٢٤٠، ٣٣٠ واللسان ٦: ٣٧ و ٨: ٣٣٥ و ١١: ١٨٧- ١٨٨ ونسبوه فى الأكثر لأوس، ونسبه بعضهم تارة للنابغة. [٣] وسميت فى ل «اسبست» بالباء الفارسية المكسورة، وهذا تصرف من مصححها، لعله ضبطه على اللفظ الفارسى، ونقل عن ب د أنها رسمت فيها «اسبست» وعن هـ «اسفست» . وقد ضبطت فى القاموس والمعيار بفتح الباء، وفى اللسان «اسفست» بفتح الفاء، وكتبت فى الجمهرة ٣: ٥٠٠ بالفاء من غير ضبط. وانظر المعرب ٢٤٠. [٤] مضى البيت ٩. وفى المعاهد أنه قالها فى فضالة بن كلدة يمدحه بها فى حياته ويرثيه بعد وفاته وفيها البيت المشهور السائر: الألمعى الذى يظن بك ال ... ظن كأن قد رأى وقد سمعا