[١] الحريض: غصص الموت. القريض: الشعر. [٢] البيت فى اللسان ٦: ٤٢٢ والأساس ١: ٢٥. [٣] الطربال: كل بناء عال. [٤] سميا «غريين» إما لحسنهما، وكل بناء حسن غرى، وإما لأنه كان يغريهما بدم من يقتله فى يوم بؤسه. [٥] البيت فى اللسان ١: ٣٧٩ و ٢: ١٧٦، ٢٣٤ ووصفه بأنه «الشعر الذى كسر بعضه» يعنى أن عبيدا لم يقم وزنه كله، وهذا صحيح. ملحوب: موضع. والبيت أيضا فى البلدان ٨: ١٤٨. والرواية هنا «من أهلها» شاذة. [٦] هكذا قال المؤلف، وهو يريد، والله أعلم- أنها إحدى المعلقات. ولم يذكر أحد أنها منها غيره، وإنما ألحقها التبريزى بها فذكرها آخر القصائد العشر التى شرح. وأدخلها صاحب جمهرة أشعار العرب فى المجمهرات التى ذكرها بعد المعلقات ١٠٠- ١٠٢ والموضع جدير بالتحقيق. وهى أيضا فى الديوان ٥- ١١ ومنتهى الطلب ١: ١٣١- ١٣٣.