[٢] الروايا من الإبل: الحوامل للماء، واحدتها راوية. الطبع، بكسر الطاء: النهر وجمعه أطباع، قال الأزهرى «سمى النهر طبعا لأن الناس ابتدأوا حفره، وهو بمعنى المفعول» يريد أنه خاص بالأنهار التى يشقها الناس. همت بالوحل: قال الأزهرى: «لأن الروايا إذا وقرت المزايد مملوءة ماء ثم خاضت أنهارا فيها وحل عسر عليها المشى فيها والخروج منها، وربما ارتطمت فيها ارتطاما إذا كثر فيها الوحل» . والبيت فى اللسان ١٠: ١٠٣ و ١٩: ٦٤. [٣] أتأقوا: ملؤوا. الحواصل: جمع حوصلة، وحوصلة الحوض: مستقر الماء فى أقصاه، استعملها لمستقر الخمر فى الإبريق. [٤] س ف «أخذه ابن الطثرية» . وستأتى ترجمته ٢٥٥- ٢٥٦ ل. [٥] الطف: الشاطئ. [٦] ستأتى ترجمته ٤٢٩- ٤٣٠ ل والبيتان هناك. [٧] الوطب: سقاء اللبن خاصد. الوضر: الدرن والدسم. [٨] المفدم: الإبريق الذى على فمه فدام، وهو خرقة من قز أو غيره، وعدى «مفدمه» إلى مفعولين لأن المعنى ملبسة أو مكسوة. والبيتان فى اللسان ٧: ١٤٧ والثانى فيه مغلوطا فى الرواية ١٥: ٣٤٨.