[٢] فى الأغانى ٨: ٩٨ «معاذة بنت بجير بن خالد بن إياس» وفى الإصابة ٣: ٢١٠ «معاذة بنت بجير بن خلف» . [٣] فى الخزانة ١: ٥٢٦ «يروى أن الوليد بن عبد الملك أنشد شيئا من شعره فى وصف الحمير، فقال: ما أوصفه لها، إنى لأحسب أن أحد أبويه كان حمارا» !! [٤] ذاق: الذوق معروف، وأراد به هنا أنه خبرها، يقال «ذق هذه القوس» أى انزع فيها لتخبر لينها من شدتها. أن يغرق السهم: الإغراق فى النزع: أن يأتى النزع على الرصاف كله وينتهى إلى كبد القوس، وربما قطع يد الرامى. حاجز: يريد أن لها حاجزا يمنع من الإغراق، أى فيها لين وشدة. والبيت فى اللسان ١١: ٤٠١ والحيوان ٥: ٢٩. [٥] أنبض: الإنباض أن تمد الوتر ثم ترسله فتسمع له صوتا. والبيت فى اللسان ٧: ١٨٩. والبيتان من قصيدة فى ديوانه ٤٩، وهذه القصيدة سيأتى ٤١٦ ل قول الأصمعى فيها: «ما قيلت قصيدة على الزاى من قصيدة الشماخ فى صفة القوس، ولو طالت قصيدة المتنخل كانت أجود» . [٦] تخامص: تتخامص، أى: تتجافى عن المشى. الأمعز: الأرض الخزنة الغليظة ذات الحجارة. الوجى: الحافى، وهو هنا صفة للحافى. يريد أن هذه المرأة يؤذيها الودع الذى فى وشاحها ببرده، فتتجافى عنه فى مشيها. والبيت من قصيدة فى ديوانه ٧ واللسان ٨: ٢٩٧.