[٢] الرواجب: مفاصل الأصابع. [٣] الإفال: صغار الإبل، واحدها «أفيل» ، يريد أنه لا يديه بشىء وإن قل. [٤] هكذا الرواية فى هذا الكتاب «يوم أعقله» والرواية المشهورة «ثم أعقله» بنصب الفعل، وهو شاهد فى كتب العربية على جواز النصب ب «أن» مضمرة بعد «ثم» العاطفة اسما مؤولا على اسم صريح. انظر همع الهوامع ٢: ١٧ وشرح شواهده ٢: ١١. ورواية التبريزى فى شرح الحماسة ٢: ٣٧٣ إنى وعقلى سليكا بعد مقتله ولا شاهد فيه أيضا، وذكر هناك القصة مفصلة. والبيتان فى أبيات فى الأغانى ١٩: ١٣٨. وهما فى اللسان ٥: ١٧٨ وهما أيضا مع ثالث ١٠: ٢٥٩. لما عافت البقر: كانت العرب إذا أوردوا البقر فلم تشرب لكدر الماء ولقلة العطش ضربوا الثور ليقتحم الماء، لأن البقر تتبعه. [٥] الوجعاء: السافلة، وهى الدبر.