[٢] هذا التفسير يوافق تفسير الجوهرى قال فى اللسان: «وقد قيل فى الأحذ غير ما ذكره الجوهرى، وهو أن الأحذ المقطوع، يريد أنه قصير اليد عن نيل المعالى، فجعله كالأحذ الذى لا شعر لذنبه- يعنى البعير الأحذ- ولا يحب لمن هذه صفته أن يولى العراق» . [٣] من قصيدة طويلة فى ديوانه ٥٥١- ٥٦٩، النقائض ٥٤٨- ٥٧٦ وجمهرة أشعار العرب ١٦٣- ١٦٨. والبيت فى اللسان ٢: ٣٤٦ و ١٠: ٣٧٥. وسيأتى ٩٩ ل. [٤] هكذا رواية اللسان والجمهرة «مجلف» باللام، وقال فى اللسان: «المسحت: المهلك، والمجلف: الذى بقيت منه بقية» ورواية الديوان والنقائض «أو مجرف» بالراء، ومعناهما متقارب. [٥] س ب هـ «فى طلب الحيلة» . [٦] س ب هـ «يرتضى» .