وَمِنْه حَدِيث الزبير كنت أتشدد فيجلد بِي.
فِي حَدِيث رقيقَة واجلوذ الْمَطَر أَي طَال تَأَخره.
فِي الحَدِيث إِنِّي أحب أَن أتحمل بجلاز سَوْطِي وَهُوَ السّير الَّذِي تشد فِي طرفه وجلز السَّوْط مقبضه.
وَأعْطَى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم بِلَال بن الْحَارِث معادن الْقبلية عوريها وجلسيها أَي نجديها وَيُقَال لنجد جلس.
فِي الحَدِيث إِذا اضطجعت لَا أجلنطي المجلنظي المستلقي عَلَى ظَهره رَافعا رجلَيْهِ وَيُقَال بِالْهَمْز وَتَركه اجلنظيت واجلنظأت وَالْمعْنَى لَا أتمدد كسلا وَلَكِنِّي أَنَام مستوفزا.
فِي صفة الزبير كَانَ أجلع الأجلع الَّذِي لَا تنضم شفتاه وَقَالَ ابْن الْأَعرَابِي هُوَ المنقلب الشّفة.
وَفِي صفة امْرَأَة جليع عَلَى زَوجهَا أَي لَا تستر نَفسهَا إِذا خلت بزوجها.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute