وَكَانَ سعد بن معَاذ جلعابا أَي طَويلا.
فِي الحَدِيث جَاءَ رجل جلف جَاف أصل الجلف الشَّاة المسلوخة الَّتِي قطع رَأسهَا وقوائمها.
فِي الحَدِيث كل شَيْء سُوَى جلف الطَّعَام وظل بَيت وثوب يستر فضل قَالَ ابْن الْأَعرَابِي الجلف من الْخبز الغليظ الْيَابِس الَّذِي لَيْسَ بمأدوم وَلَا لين وأنشدوا:
(جَاءُوا بجلف من شعير يَابِس ... )
وكرهت أم سَلمَة للمحد أَن تكتحل بالجلاء وَهُوَ الإثمد.
فِي الحَدِيث لَا أحمل النَّاس عَلَى أَعْوَاد جلفطها الجلفاط وَهُوَ الَّذِي يصلح السفن.
وَنَهَى عَن لحم الْجَلالَة وَهِي الَّتِي تَأْكُل الْعذرَة والجلة البعر فاستعير فَوضع مَوضِع الْعذرَة وَيُقَال جلالة وجالة وجوال.
وَيُقَال جلالة وجالة وجوال.
قَالَ ابْن عمر لرجل لَا تصحبني عَلَى جلال.
قَوْله يخسف بِهِ فَهُوَ يتجلجل فِيهَا الجلجلة تحرّك مَعَ صَوت
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute