للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَلما أسلم سعيد بن زيد بن عمر وَقَالَ لَهُ بعض أَهله إِنِّي لأحسبك خالفة بني عدي أَي كثير الْخلاف لَهُم.

قَالَ معَاذ من تحول من مخلاف إِلَى مخلاف فعشره وصدقته إِلَى مخلافه الأول.

المخلاف لأهل الْيمن كالرستاق قَالَ اللَّيْث المخلاف بلغَة أهل الْيمن الْكفْر ومخاليفها كورها.

وَمِنْه الحَدِيث من مخلاف خارف ويام وهما قبيلتان.

قَالَ عمر لَو أطقت الْأَذَان مَعَ الخليفي يَعْنِي الْخلَافَة.

قَوْله فلينفض فرَاشه فَإِنَّهُ لَا يدْرِي مَا خَلفه فِيهِ يَقُول لَعَلَّ هَامة دبت إِلَيْهِ.

فِي حَدِيث جرير خير الْمرْعَى الْأَرَاك وَالسّلم إِذا أخلف كَانَ لجينا يُرِيد إِذا أخرج الخلفة وَهُوَ ورق يخرج بعد الْوَرق الأول واللجين الْوَرق المنفوض وَهُوَ الْخبط.

وَمِنْه حَدِيث خُزَيْمَة وأخلف الخزامي أَي طلعت من أُصُوله خلفة الْمَطَر.

فِي الحَدِيث هم شَرّ الْخلق والخليقة قَالَ النَّضر بن شُمَيْل

<<  <  ج: ص:  >  >>