للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

لعمومه وَالنَّاس يربعون حَيْثُ شَاءُوا وَلَا يَحْتَاجُونَ إِلَى النجعة.

وَفِي الحَدِيث مرهم فليحسنوا غذَاء رباعهم الرباع جمع ربع وَهُوَ مَا ولد فِي أول النِّتَاج.

فِي حَدِيث عمر أَعْطوهُ ربعَة وَرُوِيَ مرتعا أَي ينْبت الله بِهِ مَا يرتع فِيهِ الْإِبِل.

فِي الحَدِيث مَا ينْبت عَلَى الرّبيع يَعْنِي النَّهر الصَّغِير وَجمعه أربعاء وَكَانُوا يكرون الأَرْض بِمَا تنْبت عَلَى الْأَرْبَعَاء وَمِنْه فَعدل إِلَى الرّبيع فَتطهر وَالرّبع فِي أوراد الْإِبِل أَن ترد الْيَوْم الرَّابِع.

فِي الحَدِيث إِنَّهُم أمة عَلَى رباعتهم أَي عَلَى استقامتهم.

فِي الحَدِيث فِي وصف نَاقَة إِنَّهَا لمرباع وَهِي الَّتِي تبكر فِي الْحمل.

وَفِي الحَدِيث هَل لَك فِي ناقتين مربعتين أَي مخصبتين قَالَ الْأَصْمَعِي الإرباع إرْسَال الْإِبِل عَلَى المَاء ترده أَي وَقت شَاءَت.

قَوْله فقد خلع ربقة الْإِسْلَام الربقة كالقلادة فِي الْعُنُق.

<<  <  ج: ص:  >  >>