للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فِي الحَدِيث فَغسل مراقه وَهُوَ مَا سفل من الْبَطن ورفغيه ومذاكيره والمواضع الَّتِي يرق جلودها كنى عَن جَمِيعهَا بالمراق.

فِي الحَدِيث اسْتَوْصُوا بالمعزى فَإِنَّهُ بالدقيق أَي لَيْسَ لَهُ صَبر الضَّأْن عَلَى الْجفَاء.

وَقَالَ عُثْمَان قد رق عظمي أَي كَبرت.

فِي الحَدِيث كَانُوا يَأْكُلُون الرّقّ.

قَالَ الْحَرْبِيّ هِيَ دويبة مائية لَهَا أَربع قَوَائِم وأظفار وأسنان فِي رَأس تظهره وتغيبه وتذبح.

وَسُئِلَ الشّعبِيّ عَن رجل قبل أم امْرَأَته فَقَالَ أغن صبوح ترقق كَأَنَّهُ أَرَادَ أَن يَقُول جَامع يُقَال قبل وأصل هَذَا أَن رجلا نزل بِقوم فَجعل إِذا أَصبَحت غَدا فاصطحبت فعلت كَذَا وَكَذَا يُرِيد بذلك إلزامهم الصبوح فَقَالُوا لَهُ هَذَا.

فِي الحَدِيث فِي روس الرقل وَهُوَ جمع رقلة وَهِي النَّخْلَة الطَّوِيلَة.

فِي الحَدِيث كَانَ يُسَوِّي بَين الصُّفُوف حَتَّى يَدعهَا مثل الرقيم وَهُوَ الْكتاب وَالْمعْنَى أَنه لَا يدع فِيهَا عوجا.

فِي الحَدِيث مَا أَنا وَالدُّنْيَا والرقيم يَعْنِي النقش.

وَصعد رَسُول الله رقمة من جبل رقمة الْوَادي مُجْتَمع مَائه فِيهِ.

<<  <  ج: ص:  >  >>