وَفِي الحَدِيث فَتنَحَّى السَّحَاب فأفرغ فِي شرجة من تِلْكَ الشراج.
فِي الحَدِيث إِن امْرَأَة كَانَ يَأْتِيهَا نسْوَة مشارجات لَهَا أَي أتراب وأقران يُقَال هَذَا شرج هَذَا وشريجه أَي مثله فِي السن.
قَالَ يُوسُف بن عمر أَنا شريج الْحجَّاج.
فِي الحَدِيث أصبح النَّاس شرجين أَي فرْقَتَيْن.
فِي الحَدِيث كَانُوا يشرجون النِّسَاء أَي يكون الْوَطْء وَالْمَرْأَة مستلقية عَلَى الْقَفَا.
وَسَأَلَ رجل الْحسن أَكَانَ الْأَنْبِيَاء يشرجون إِلَى الدُّنْيَا أَي ينبسطون إِلَيْهَا ويرغبون فِيهَا.
فِي الحَدِيث اقْتُلُوا شُيُوخ الْمُشْركين واستحيوا شرخهم ذكر أَبُو عبيد فِيهِ قَوْلَيْنِ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute