قَوْله التصفيح للنِّسَاء وَهُوَ التصفيق
يُقَال صفح بيدَيْهِ وصفق.
قَالَ حُذَيْفَة وقلب مصفح أَي ذُو وَجْهَيْن لَهُ صفحان
قَالَ الْأَزْهَرِي هُوَ الَّذِي يلقى أهل الْكفْر بِوَجْه ويلقى أهل الْإِيمَان بِوَجْه وصفح كل شَيْء وَجهه وَيُقَال صفح فلَان عَن فلَان أَي أعرض عَنهُ بِوَجْهِهِ.
فِي صفة رجل كَانَ مصفح الرَّأْس أَي عريضه.
قَالَ سعد بن عبَادَة لَو رَأَيْت رجلا مَعَ أَهلِي لضربته بِالسَّيْفِ غير مصفح أَي بحده لَا بِوَجْهِهِ.
فِي الحَدِيث مَلَائِكَة الصفيح الْأَعْلَى أَي السَّمَاء الْعليا
فِي الحَدِيث لَعَلَّه قَامَ عَلَى بَابَكُمْ سَائل فأصفحتموه أَي رددتموه خائبا.
قَوْله صفدت الشَّيَاطِين أَي شدت وأوثقت بالأغلال.
قَوْله وَلَا صفر كَانَت الْعَرَب ترَى أَن فِي الْبَطن حَيَّة تؤذي
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute