الجائع فنفى ذَلِك.
وَقيل هُوَ تَأْخِير تَحْرِيم الْمحرم إِلَى صفر.
فِي الحَدِيث صفرَة فِي سَبِيل الله خير من حمر النعم أَي جوعة.
الصفر الْجُوع.
فِي حَدِيث أم زرع صفر ردائها أَي إِن رداءها خَال لضمور بَطنهَا.
فِي الحَدِيث نهَى عَن المصفرة فِي الْأَضَاحِي وَهِي المستأصلة الْأذن سميت بذلك لِأَن صماخيها صفرتا من الْأذن أَي خلتا
وَقَالَ ابْن قُتَيْبَة هِيَ المهزولة خلت من السّمن.
فِي الحَدِيث أَنه صَالح أهل خَيْبَر عَلَى أَن لَهُ الصَّفْرَاء والبيضاء الصَّفْرَاء الذَّهَب والبيضاء الْفضة.
فِي الحَدِيث إِن رجلا أَصَابَهُ الصفر.
قَالَ القتيبي هُوَ الحبن وَهُوَ اجْتِمَاع المَاء فِي الْبَطن.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute