للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

من تولى هينها

قَوْله رفقا بِالْقَوَارِيرِ فشبههن لضعفهن بِالْقَوَارِيرِ وَمَتى سَمِعت الْإِبِل صَوت الحدأة أعتقت فاشتدت حَرَكَة الرَّاكِب وَقَالَ ابْن قُتَيْبَة كره لَهُنَّ سَماع ذَلِك لِأَنَّهُ يخَاف مِنْهُ الصبوة وَالْأول أصح

فِي الحَدِيث لَا بَأْس بالتبسم مَا لم تقرقر القرقرة الضحك الشَّديد

فِي الحَدِيث ركبُوا القراقير حَتَّى أَتَوا بتابوت مُوسَى وَاحِدهَا قُرْقُور وَهِي السَّفِينَة

وَفِي حَدِيث الْبراق استصعب ثمَّ أقرّ أَي ذل وانقاد

فِي الحَدِيث قَالُوا لحاد غننا غناء أهل الْقَرار أَي أهل الْحَاضِرَة دون البدو

فِي الحَدِيث قرسوا المَاء فِي الشنان أَي بردوه

فِي الحَدِيث من أهان قُريْشًا أهانه الله قُرَيْش اسْم لمن وَلَده فهر وَكَانَ اسْمه قُرَيْش فنسبوا إِلَيْهِ إِذْ من لَيْسَ من وَلَده لَا يُسمى قُريْشًا ذكره الزبير بن بكار

<<  <  ج: ص:  >  >>