قَالَ الْأَزْهَرِي وَفِي دم الْحيض قرصته بِالْمَاءِ أَي قطعته وكل مقطع مقرص
قَالَ الْحسن كَانَ أَصْحَاب رَسُول الله يتعارضون أَي يَقُولُونَ الشّعْر
قَوْله إِلَّا من اقْترض من عرض أَخِيه أَي نَالَ مِنْهُ وقطعه بالغيبة
وَقَالَ أَبُو الدَّرْدَاء إِن قارضت النَّاس قارضوك أَي إِن ساببتهم سابوك وَالْمعْنَى أَنهم يجازونك بِمَا تفعل فِي حُقُوقهم قَالَ الزُّهْرِيّ لَا تصلح مقارضة من طعمته الْحَرَام يَعْنِي الْقَرَاض
فِي حَدِيث النُّعْمَان بن مقرن إِذا هززت اللِّوَاء فليثبت الرِّجَال إِلَى خيولها فيقرطوها أعنتها تقريط الْخَيل إلجامها
فِي الحَدِيث فِي أَدِيم مقروظ أَي قد دفع بالقراض وَهُوَ ورق السّلم قَالَ شمر السلمة شَجَرَة ذَات شوك لَهَا زهرَة صفراء فِيهَا حَبَّة خضراء طيبَة الرّيح تُؤْكَل فِي الشتَاء وتحصر فِي الصَّيف
فِي الحَدِيث لما أَتَى عَلَى محسر قرع نَاقَته أَي ضربهَا بِسَوْطِهِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute