قَالَ أَبُو عِيسَى: حَدِيث حسن.
وَمن حَدِيث الْحَاكِم: قَالَ: ثَنَا مُحَمَّد بن سختويه الْعدْل، ثَنَا إِسْمَاعِيل بن إِسْحَاق القَاضِي وَأَبُو يحيى النَّاقِد قَالَا: ثَنَا إِبْرَاهِيم بن حَمْزَة الزبيرِي، ثَنَا عبد الْعَزِيز بن مُحَمَّد، عَن حميد، عَن أنس أَن النَّبِي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - قَالَ: " من نصر أَخَاهُ بِظهْر الْغَيْب نَصره الله فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة ".
بَاب مَا يجوز من ذكر النَّاس نَحْو قَوْلهم الطَّوِيل والقصير وَمَا لَا يُرَاد بِهِ شين الرجل
البُخَارِيّ: حَدثنَا حَفْص بن عمر، ثَنَا يزِيد بن إِبْرَاهِيم، حَدثنَا مُحَمَّد، عَن أبي هُرَيْرَة فِي حَدِيث ذكره قَالَ: " وَفِي الْقَوْم رجل كَانَ النَّبِي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - يَدعُوهُ ذَا الْيَدَيْنِ ".
بَاب من لَيست لَهُ غيبَة
أَبُو دَاوُد: حَدثنَا مُسَدّد، ثَنَا سُفْيَان، عَن ابْن الْمُنْكَدر، عَن عُرْوَة، عَن عَائِشَة قَالَت: " اسْتَأْذن رجل على النَّبِي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - فَقَالَ: بئس ابْن الْعَشِيرَة [أَو بئس] رجل الْعَشِيرَة. قَالَت: ثمَّ قَالَ: ائذنوا لَهُ. فَلَمَّا دخل ألان لَهُ القَوْل فَقَالَت عَائِشَة: يَا رَسُول الله، ألنت لَهُ القَوْل وَقد قلت لَهُ مَا قلت قَالَ: إِن شَرّ النَّاس عِنْد الله منزلَة يَوْم الْقِيَامَة من ودعه - أَو تَركه - النَّاس لاتقاء فحشه ".
بَاب من تصدق بعرضه
الْبَزَّار: حَدثنَا إِسْمَاعِيل بن أبي الْحَارِث، ثَنَا هَاشم بن الْقَاسِم، ثَنَا مُحَمَّد
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute