مُسلم: حَدثنَا يحيى بن يحيى قَالَ: قَرَأت على مَالك، عَن ابْن شهَاب، عَن سعيد بن الْمسيب، عَن أبي هُرَيْرَة؛؛ أَن رَسُول اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - قَالَ:" صَلَاة الْجَمَاعَة أفضل من صَلَاة أحدكُم وَحده [بِخَمْسَة] وَعشْرين جُزْءا ".
مُسلم: حَدثنَا يحيى بن يحيى قَالَ: قَرَأت على مَالك، عَن نَافِع، عَن ابْن عمر أَن رَسُول اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - قَالَ:" صَلَاة الْجَمَاعَة أفضل من صَلَاة الْفَذ بِسبع وَعشْرين دَرَجَة ".
الْبَزَّار: حَدثنَا أَبُو كريب وَعَمْرو بن عَليّ قَالَا: ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَة، ثَنَا هِلَال بن مَيْمُون، عَن عَطاء بن يزِيد، عَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ قَالَ: قَالَ رَسُول اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: " صَلَاة الرجل فِي جمَاعَة تفضل على صلَاته وَحده خمْسا وَعشْرين دَرَجَة، فَإِذا صلى فَأَتمَّ وضوءها وركوعها وسجودها - بلغت خمْسا وَعشْرين إِلَى خمسين ".
وَهَذَا الحَدِيث لَا نعلمهُ يرْوى إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَاد، وهلال بن مَيْمُون فلسطيني؛ حدث عَنهُ مَرْوَان بن مُعَاوِيَة وَأَبُو مُعَاوِيَة.
زَاد ابْن أبي حَاتِم: وروى عَنهُ وَكِيع بن الْجراح، وروى هُوَ عَن سعيد ابْن الْمسيب وَعَطَاء بن يزِيد ويعلى بن شَدَّاد. قَالَ يحيى بن معِين: هِلَال بن