(٢) شرح تنقيح الفصول (ص/ ٤١٩). (٣) للاطلاع على أجوبة علماء الشافعية عما ورد عن إمامهم انظر مثلًا: أدب القاضي للماوردي (١/ ٦٦٥ وما بعدها)، والتبصرة (ص / ٥١١ - ٥١٣)، وشرح اللمع (٢/ ١٠٧٧)، والتلخيص في أصول الفقه للجويني (٣/ ٤١٦ وما بعدها)، وقواطع الأدلة (٥/ ٦٤ وما بعدها)، والوصول إلى الأصول لابن برهان (٢/ ٣٥٧)، والمحصول في علم أصول الفقه للرازي (٥/ ٣٩١)، والإحكام في أصول الأحكام للآمدي (٤/ ٢٠١)، والحاصل من المحصول (٢/ ٩٦٦)، والتحصيل من المحصول (٢/ ٢٥٥)، ونهاية الوصول للهندي (٨/ ٣٦٣٣ وما بعدها)، والإبهاج في شرح المنهاج (٧/ ٢٧٠٦ وما بعدها)، ورفع الحاجب (٤/ ٥٦٠)، وتشنيف المسامع (٣/ ٤٨٠)، ولمع اللوامع لابن رسلان، القسم الثاني (٢/ ٤٦٧ وما بعدها). (٤) هو: يوسف بن أحمد بن كَجّ، أبو القاسم الدينوري، كان علامةً إمامًا من أئمة الشافعية، فقيهًا أصوليًا، وقد انتهت إليه الرئاسة في المذهب ببلده، يضرب به المثل في الحفظ، وكان قاضيًا جمع بين الرياسة في الفقه والدنيا، ارتحل إليه الناسُ من الآفاق للاشتغال عليه بالدينور؛ رغبةً في علمه، وجودة نظره، تتلمذ لأبي الحسن ابن القطان، وحضر مجلس الداركي، من مؤلفاته: التجريد - وهو كتاب مطول - توفي سنة ٤٠٥ هـ مقتولًا. انظر ترجمته في: طبقات الفقهاء للشيرازي (ص/ ١١٣)، ووفيات الأعيان لابن خلكان (٧/ ٦٥)، وسير أعلام النبلاء (١٧/ ١٨٣)، وطبقات الشافعية الكبرى لابن السبكي (٥/ ٣٥٩)، وطبقات الشافعية للإسنوي (٢/ ٣٤٠)، وطبقات الشافعية لابن هداية الله (ص/ ١٢٦)، وشذرات الذهب لابن العماد (٥/ ٣٥). (٥) هو: محمد بن الحسن بن فُوْرَك، أبو بكر الأصبهاني، كان علامةً إمامًا متكلمًا أصوليًا، أديبًا نحويًا، شافعي المذهب، أشعري المعتقد، درّس بالعراق مدة وبنيسابور، وانتفع به الطلاب وتخرجوا به، من مؤلفاته: الحدود في الأصول، ومقدمة في نكت من أصول الفقه، وأوائل =