(٢) تحريف النصوص من مآخذ أهل الأهواء (ص/ ١٥٠) ضمن مجموع: الردود. (٣) انظر على سبيل المثال: المغني لابن قدامة (١/ ١١٨)، والشرح الكبير لابن قدامة (١/ ٢٥٤) مطبوع مع المقنع والإنصاف، ونهاية المحتاج للرملي (٢/ ٣٤١)، وكشاف القناع للبهوتي (١/ ١٥٩). (٤) مما فُسِّرت به المخالفة: أنْ يبدأ بخنصر يده اليمنى، ثم الوسطى، ثم الإبهام، ثم البنصر، ثم السبابة، ثم يبدأ بإبهام يده اليسرى، ثم الوسطى، ثم الخنصر، ثم السبابة، ثم البنصر. انظر: المصادر السابقة. (٥) لم أقف - فيما رجعت إليه من مصادر - على من ذكر الحديث مسندًا. ويقول الحافظ ابن حجر في: فتح الباري (١٠/ ٣٤٥): "لم يثبتْ في ترتيب الأصابع عند القصِّ حديثٌ يُعْمَلُ به". (٦) طرح التثريب (٢/ ٧٩). (٧) هو: محمد بن عبد الرحمن بن محمد السخاوي، شمس الدين أبو الخير، ولد سنة ٨٣١ هـ كان حافظًا متقنًا بارعًا في الحديث وعلومه، مشاركًا في العلوم الأخرى، شافعي المذهب، وقد لزم الحافظَ ابن حجر، وتخرج به، وكان يملي الحديث بالقاهرة، من مؤلفاته: فتح المغيث بشرح ألفية الحديث، والضوء اللامع على محاسن أهل القرن التاسع، وشرح شمائل الترمذي، والإعلان بالتوبيخ لمن ذم التاريخ، توفي بالمدينة سنة ٩٠٢ هـ. انظر ترجمته في: الضوء اللامع للسخاوي (١/ ٨)، والبدر الطالع للشوكاني (ص/ ٧٠١)، وشذرات الذهب لابن العماد (١٠/ ٢٣)، والكواكب السائرة للغزي (١/ ٥٣).