(٢) انظر: الطبقات الكبرى لابن سعد (٢/ ٣٣٤)، وخطبة الكتاب المؤمل للرد إِلى الأمر الأول لأبي شامة (ص/ ٦٧)، والفكر السامي لمحمد الحجوي (١/ ١٧٠)، ومناهج الاجتهاد في الإِسلام للدكتور محمد مدكور (ص/ ٤٢)، والاجتهاد ومدى حاجتنا إِليه للدكتور سيد الأفغاني (ص/ ٢٩)، والرأي وأثره في مدرسة المدينة للدكتور إِسماعيل ميقا (ص/ ٥٨)، والرأي وأثره في الفقه للدكتور إِدريس بشير (ص/ ١١٣ وما بعدها)، والاجتهاد ومقتضيات العصر لمحمد الأيوبي (ص/ ٧٣)، والاجتهاد في الفقه الإِسلامي لعبد السلام السليماني (ص/ ١٠٣)، واجتهادات الصحابة لمحمد الخن (ص/ ٥٩ وما بعدها)، والمذاهب الفقهية للدكتور محمد فيض الله (ص/ ١٤)، والفقه الإِسلامي للدكتور سليمان العطوي (١/ ٦٥)، وتاريخ الفقه الإِسلامي للدكتور أحمد حسين (ص/ ٥١)، والمدخل لدراسة الفقه الإِسلامي للدكتور رمضان الشرنباصي (ص/ ٥٦). ويقول القاسم بن محمد: أكان أبو بكر، وعمر، وعثمان، وعلي يفتون الناس على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وأخرج قوله: ابن سعد في: الطبقات الكبرى (٢/ ٣٣٥)؛ وابن عساكر في: تاريخ دمشق (٣٩/ ١٨٠). وفي الإسناد: محمد بن عمر الواقدي، وهو متروك الحديث، انظر: تقريب التهذيب لابن حجر (ص/ ٥٨١).