(١) هو: عروة بن الزُّبَيْر بن العوام بن خويلد، أبو عبد الله القرشي الأسدي المدني، ولد سنة: ٢٣ هـ وقيل: ٢٩ هـ أحد الفقهاء السبعة، وعالم المدينة، كان فقيهًا عالمًا مأمونًا، ثقةً كثير الحديث، قال عنه عمر بن عبد العزيز: "ما أحدٌ أعلم من عروة بن الزُّبَيْر"، توفي سنة ٩٣ هـ وقيل: ٩٤ هـ وقيل: سنة ٩٩ هـ. انظر ترجمته في: الطبقات الكبرى لابن سعد (٥/ ١٧٨)، والتاريخ الكبير للبخاري (٧/ ٣١)، وطبقات الفقهاء للشيرازي (ص/ ٥٢)، ووفيات الأعيان لابن خلكان (٣/ ٢٥٥)، وتهذيب الكمال للمزي (١١/ ٢٥)، وسير أعلام النُّبَلاء (٤/ ٤٢١)، وتذكرة الحفاظ للذهبي (١/ ٥٨)، وتهذيب التهذيب لابن حجر (٣/ ٩٢). (٢) العلل (ص / ١٢٠ - ١٢٣). وانظر في الموضوع ذاته: المصدر السابق (ص/ ١٣٠ - ١٣٥)، والمعرفة والتاريخ للفسوي (١/ ٣٥٣)، والمدخل إِلى السنن الكبرى للبيهقي (١/ ١٤٩ - ١٥٢)، وخطبة الكتاب المؤمل للرد إِلى الأمر الأول لأبي شامة (ص/ ٦٤ - ٦٧)، وإِعلام الموقعين (١/ ٣٨)، وحجة الله البالغة للدهلوي (١/ ٤٠٩). (٣) انظر: خطبة الكتاب المؤمل للرد إِلى الأمر الأول لأبي شامة (ص/ ٩٩)، وحجة الله البالغة للدهلوي (١/ ٤٥٣). (٤) حجة الله البالغة (١/ ٤٤٣)، والإِنصاف في بيان سبب الخلاف (ص/ ٩). وانظر: مناهج الاجتهاد في الإِسلام للدكتور محمد مدكور (ص/ ٥٧٥)، وتاريخ الفقه الإِسلامي للدكتور أحمد الحصري (ص/ ١١٩).