(٢) [فيه] ليست في الرد على من أنكر الحرف. (٣) لم أجده في ديوانه - صنعة السكري - وكثيرا ما يورده الأشاعرة في كتبهم. انظر التمهيد للباقلاني (ص:٢٥١) ت مكارني، والاقتصاد في الاعتقاد للغزالي (ص:٧٥) ، وغاية المرام (ص:٩٧) ، وذكر المحقق في الحاشية أن بعض طابعي ديوان الأخطل أضافوا هذا البيت إلى ما نسب غليه. وانظر الرد على من أ، كر الحرف والصوت (ص:٩٢-٩٣) - حاشية المحقق. وقال شيخ الإسلام في الإيمان (ص:١٣٢) ط المكتب الإسلامي: "من الناس من أنكر أن يكون هذا من شعره، وقالوا: إنهم فتشوا دواوينه فلم يجدوه. وهذا يروى عن أبي محمد الخشاب. وقال بعضهم: لفظه: إن البيان لفي الفؤاد ... "، وانظر: مجموع الفتاوى (٦/٢٩٦-٢٩٧) . (٤) في الرد على من أ، كر الحرف والصوت (ص:٩٢) : أن الكلام من الفؤاد وإنما جعل اللسان على الكلام دليلا (٥) درء التعارض (٢/٨٣-٨٦) ، وقارن بالرد على من أنكر الحرف والصوت (ص:٨٧-٩٢) . ط على الآلة الكاتبة. (٦) انظر: درء التعارض (٢/٩٥-١٠٨) .