(٢) الاعتصام (٢/٢٦٣) . (٣) رواه الترمذى عن عبد الله بن عمرو بن العاص، كتاب الإيمان، ورقمه (٢٦٤١) ، ورواه الحاكم (١/١٢٨-١٢٩) ، والآجرى في الشريعة من طريقين (ص: ٥ ا-١٦) ، واللالكائي شرح السنة، رقم (٤٥ ١-١٤٧) ، والعقيلى في الضعفاء الكبير (٢/٢٦٢) ، وابن وضاح في البدع والنهى عنها (ص:٨٥) .
وقال فيه الترمذى: " هذا حدث حسن، غريب مفسر لا نعرفه مثل هذا إلا من هذا الوجه، قال في تحفة الأحوذى (٣/٣٦٨) ، هندية: (في سنده عبد الرحمن بن زياد الإفريقي وهو ضعيف، فتحسين الترمذى له لاعتضاده بأحاديث الباب". قول النرمذى " مفسر" اسم مفعول من التفسير، أى: مبين، بين فيه ما لم يبين في حديث أبي هريرة المتقدم (تحفة الأحوذى: ٣/٣٦٨- هندية) ، وذكره ابن تيمية محتجا به، حيث نقل تحسين الترمذي له. اقتضاء الصراط المستقيم (١/١١٦) المحققة. (٤) يلاحظ أن بعض العلماء عبر عن الحديث بالعلم، فالخطيب البغدادى سمى كتابه: تقييد العلم، واين عبد البر سمى كتابه:: جامع بيان العلم وفضله، وقصدهم الحديث. (٥) فتح الباري (١٣/٣٧) .