(٢) هذا البيت منسوب إلى الأخطل النصراني، انظر: البداية والنهاية (٩/٧) في ترجمة بشر ابن مروان أخو عبد الملك بن مروان، وتاج العروس مادة سوا من حرف الياء. (٣) التمهيد (ص: ٢٦٢) ، وقد ذكر السجزي في الرد على من أنكر الحرف والصوت (ص: ١٤٣) ، أن الباقلاني يقول إن الاستواء فعل فعله الله في العرش. (٤) انظر: درء التعارض (٦/٢٠٦ - ٢٠٧) ، واجتماع الجيوش (ص: ١٩٣) . (٥) انظر: التمهيد - ط القاهرة - (ص: ٢٦٠-٢٦١) ، ذيول المحققين - حيث ذكرا سببين يدلان على نقص المخطوطة التي اعتمدا عليها، ومع ذلك- ولا أدري ما السبب - جزماً بكمالها. (٦) المصدر السابق - نفس الطبعة (ص: ٢٦٥) . (٧) سأل المحققان الكوثري عما نقله ابن القيم من التمهيد حول الاستواء فقال: " لا وجود لشيء مما عزاه ابن القيم إلى كتاب التمهيد في كتاب التمهيد هذا، ولا أدري ما إذا كان ابن القيم عزا إليه ما ليس فيه زوراً ليخادع المسلمين في نحلته أم ظن بكتاب آخر أنه كتاب التمهيد للباقلاني"، التمهيد (ص: ٢٦٥) ، وممن نبه إلى ما وقع فيه هؤلاء من خطأ في هذا الموضوع جلال موسى في كتابه نشأة الأشعرية (ص: ٣٣١) ، مع أنه ممن لا يوافق ابن تيمية في آرائه لكنه قال هنا كلمة الحق والإنصاف.