وإن كان قد يفسر بمعنى صحيح يوافق الكتاب والسنة، فإن الشارع قد ذكر أنه يحب اتصاف العبد بمعاني أسماء الله تعالى كقول النبى-صلى الله عليه وسلم-: إن الله جميل يحب الجمال. إنه وتر يحب الوتر. إنه طيب لا يقبل إلا طيبا ... ". نقض التأسيس- مخطوط- (٣ / ٢٧٢) . (٢) نقض التأسيس- مخطوط- (٣ / ٢٥٣-٢٥٤) ، وكلام الرازي في أساس التقديس (ص: ٨٦-٨٧) . (٣) نقض التأسيس- مخطوط- (٣ لم ٢٥٤) . (٤) ما بين القوسين زيادة من نهاية العقول ليستقيم الكلام. (٥) في نهاية العقول: لم يذهب الى كون الله تعالى مشبها لخلقه من كل الوجوه. (٦) كذا في نقض التأسيس. وفي نهاية العقول: على صفة تشبه فعلها لخلقه. (٧) في نقض التأسيس [غير] وهو تحريف، والتصويب من نهاية العقول. (٨) نقض التأسيس- مخطوط- (٣ / ٢٥٤) . والنص في نهاية العقول (٢٩١- أ) .