(٢) الفدنية: المشبهة في علوها بالفدن، وهو القصر المشيد. (٣) يزعمون أن إساف بن عمرو، ونائلة بنت سهل، فجرا في الكعبة فمسخا حجرين ثم عبدتهما قريش. شروح سقط الزند ١٣١٥. (٤) يذكرون أن أبا غبشان كان يلي أمر البيت، فاتفق أن اجتمع مع قصى بن كلاب في شرب بالطائف، فخدعه قصى عن مفاتيح الكعبة بأن أسكره، ثم اشترى المفاتيح منه بزق خمر وأشهد عليه، ودفع المفاتيح في يد ابنه عبد الدار بن قصي وطيره إلى مكة، فلما أشرف عليها قال رافعا عقيرته: معاشر قريش هذه مفاتيح أبيكم إسماعيل قد ردها اللّه عليكم! وأفاق أبو غبشان من سكره أشد ندامة من الكسعى. شروح سقط الزند ١٩٨٢. (٥) كان أبرهة عامل النجاشي على اليمن قد عزم أن يهدم البيت، ومر في طريقه على ثقيف بالطائف، فبعثوا معه أبا رغال يدله على الطريق إلى مكة. السيرة ٣١ - ٣٢. (٦) التكملة من الذخيرة. (٧) الذخيرة: «فعلى فرى الأديم». (٨) في الأصل: انتشانا»، تحريف. (٩) المليث من الملث، وهو أن يعد الرجل الرجل عدة لا يريد أن يفي بها.