(٢) وقع في نسخة الميمنى: «بحذائه» محرفا عما في الأصل. (٣) بفتح أوله وسكون الزاي، وأصل معنى العزور السّيئ الخلق. وفيه يقول عمر بن أبي ربيعة: أشارت بأن الحي قد حان منهم … هبوب ولكن موعد لك عزور ويقول كثير: تواهق بالحجاج من بطن نخلة … ومن عزور والخبت خبت طفيل (٤) ضبطها ياقوت بضم الميم وسكون العين وكسر الراء، ثم قال: وقد روى بالتشديد للراء والتخفيف، وهو الوجه، كأنه الطريق الذي يأخذ نحو العراق. أما البكري فقد ضبطها بفتح الميم والراء. وهذا الطريق سلكته غير قريش حين كانت وقعة بدر. (٥) اختصار الطريق: سلوك أقربه. (٦) بسكون النون. قال أبو حنيفة: «من شجر الجبال ينضم ورقه إلى قضبانه إذا جاء الليل، وينتشر بالنهار».