١ - ص ٢٢ س ٥ العبارة بكمالها كما ورد في الخريدة:«وقد تعاور الشعراء وصف وقوع الشعاع على صفحات الماء».
٢ - ص ٢٣ س ٢ - ٣ البيتان كما في الخريدة:
بشاطئ نهر كأن الزجاج … وصفو اللجين به ذوبا
إذا جمشته الصبا بالضحى … توهمته زردا مذهبا
انظر ص ١١٦ من نوادر المخطوطات.
٣ - ص ٣٤ س ٧ - ٨ البيتان رواهما العماد في الخريدة ٢: ١٢٠ منسوبين إلى العيني المصري، ثم قال:«ووجدت هذين البيتين في رسالة أبى الصلت منسوبين إلى ظافر الحداد».
٤ - ص ٣٧ س ١٢ إلى ص ٤١ س ١٢. هذا الكلام ورد في إخبار العلماء بأخبار الحكماء.
للقفطى ص ١٥٩.
٥ - ص ١٤١ س ١٢ انظر لهذا البيت نهاية الأرب ٤: ٢٧١.
٦ - ص ١٤٢ س ١٦ وقع في الحاشية سقط، وتمامها كما في الكامل:«وقد فضل نصيب على الفرزدق في موقفه عند سليمان بن عبد الملك، وذلك أنهما حضرا فقال سليمان للفرزدق: أنشدني». إلخ.
٧ - ص ١٤٧ س ٨ نسب ابن خلكان في ترجمة (يزيد بن المهلب) هذا البيت إلى بشر بن قطبة الأسدي.
٨ - ص ١٦٨ س ٢ البيت ليزيد بن الجهم الهلالي، كما في الحماسة ١٧٣٠ س ١ بشرح المرزوقي.
٩ - ص ٢٨٨ س ٦ «أبى عبيد المختار» كذا في الأصل، وصوابه «ابن أبي عبيد المختار» وهو المختار بن أبي عبيد.
١٠ - ص ٢٣٤ س ٤ «الماخورى». جاء في مروج الذهب ٤: ٢٢٤: «وخفيف الثقيل منهما يسمى بالماخورى. وإنما سمى بذلك لأن إبراهيم بن ميمون الموصلي - وكان من أبناء فارس وسكن الموصل - كان كثير الغناء في هذه المواخير بهذه الطريقة».