(٢) في اللسان (مادة كيل): «أن لا أقوم». (٣) روى ابن منظور من خبر هذا الرجز أن رجلا أتى النبي صلى اللّه عليه وسلم وهو يقاتل العدو، فسأله سيفا يقاتل به، فقال له: فلعلك إن أعطيتك أن تقوم في الكيول. فقال: لا. فأعطاه سيفا، فجعل يقاتل وهو ينشد هذا الرجز، فلم يزل يقاتل به حتى قتل. وأقول: هذا الرجل الذي أشار إليه هو الصحابي أبو دجانة. انظر السيرة ٥٦٣ جوتنجن. (٤) أقول: قد فاته مما جاء على وزن فيعول، مما ذكره ابن دريد في الجمهرة (٣: ٣٨٨): «قيصوم» وهو نبت طيب الريح، ويذكره العرب كثيرا مقرونا بالشيح. و «قيعون» يقال كلأ قيعون، إذا تم واكتهل وطال. و «طيروب»: اسم من الأسماء، و «سيحوج»، اسم من الأسماء أيضا. و «قيعور»: اسم موضع.