للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

عجاجا تعثر العقبان فيه ... كأنّ الجوّ وعث أو خبار «١»

ثم أعاد هذا المعنى في موضع آخر؛ فقال «٢» :

عقدت سنابكها عثيرا ... لو تبتغي عنقا عليه لأمكنا «٣»

وهذا أكثر مغالاة من الأول.

ومن ذلك قوله أيضا «٤» :

كأنّما تتلقّاهم لتسلكهم ... فالطّعن يفتح في الأجواف ما يسع «٥»

<<  <  ج: ص:  >  >>