للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قَالَ بعض الْعلمَاء للنَّفس حمضة أَي شَهْوَة.

قَالَ كَعْب من أَسمَاء رَسُول الله فِي الْكتب السالفة حمياطا وَمَعْنَاهُ حامي الْحرم.

فِي حَدِيث ابْن عمر أَرَأَيْت إِن عجز واستحمق التَّاء مَفْتُوحَة وَالْمعْنَى صَار أَحمَق.

قَوْله فِي حميل السَّيْل هُوَ مَا يحملهُ السَّيْل وكل مَحْمُول حميل وَفِي لفظ حمائل السَّيْل وَالْمرَاد الْإِخْبَار بِسُرْعَة نباتهم.

فِي الحَدِيث يضغط الْمُؤمن فِي الْقَبْر ضغطة تَزُول حمائله قَالَ الْأَزْهَرِي يَعْنِي عروق أنثييه.

فِي الحَدِيث الْحميل لَا يُورث إِلَّا بِبَيِّنَة وَهُوَ الْمَحْمُول النّسَب.

فِي الحَدِيث الحمزيل غَارِم وَهُوَ الضَّامِن.

فِي الحَدِيث رجل تحمل حمالَة الْحمالَة الْغرم عَن الْقَوْم وَذَاكَ أَن الْحَرْب تقع بَين قوم فيسفك فِيهَا الدَّم فَيحْتَمل رجل تِلْكَ الدِّيات ليصلح ذَات الْبَين قَوْله لَا أَخذ حمولة الحمولة مَا يحمل الزَّاد وَهُوَ الْمَتَاع من الْإِبِل.

<<  <  ج: ص:  >  >>