فِي الحَدِيث انْصَرف كل رجل إِلَى حامته أَي خاصته.
فِي الحَدِيث جئْنَاك فِي غير محمة يُقَال أحمت الْحَاجة إِذا هَمت.
فِي الحَدِيث وَعند حمة النهضات يَعْنِي شدتها ومعظمها وحمة كل شَيْء معظمه.
وَرخّص رَسُول الله فِي الرّقية من الْحمة قَالَ ابْن قُتَيْبَة الْحمة سم الْحَيَّات والعقارب وَمَا أشبههَا من ذَوَات السمُوم وَالْعُلَمَاء يذهبون إِلَى أَن حمة الْعَقْرَب شوكتها وَلَيْسَ الْحمة سمها والشوكة فَهِيَ الإبرة.
فِي الحَدِيث مثل الْعَالم مثل الْحمة والحمة عين مَاء حَار يستشفي بهَا الْمَرْضَى.
قَالَ مسلمة فِي خطبَته أقل النَّاس هما أقلهم حما أَي مُتْعَة.
فِي حَدِيث عبد الرَّحْمَن أَنه طلق امْرَأَة ومتعها بخادمة سَوْدَاء حممها إِيَّاهَا أَي مَتعهَا بهَا.
قَوْله حَتَّى إِذا صرت حمما فاسحقوني أَي فحما واحدته حممة.
وَمر رَسُول الله بِيَهُودِيٍّ محمم أَي مسود الْوَجْه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute