وأقم الصلوة طرفى النهار الآية ١١٤ نزلت بالمدينة في حق أبي اليسر. قال رشيد رضا: «هي مكية حتما كالتي قبلها، واستثني بعضهم منها ثلاث آيات وهو خلاف الظاهر، ولا يقوم عليه دليل» وقال الشيخ ابن عاشور: «والأصح أنها كلها مكية»، وقال ابن عطية في الآيات الثلاث: «على أن الأولى تشبه المكي». انظر: الدر المنثور ٣/ ٣١٩ الإتقان ١/ ٢٩، ٤٣ فضائل القرآن ٧٣ زاد المسير ٤/ ٧٢ المحرّر الوجيز ٩/ ١٠١ تفسير المنار ١٢/ ٢ التحرير والتنوير ١١/ ٣١١ البحر ٥/ ٢٠٠. (٢) عند المدني الأخير والبصري والمكي، ومائة واثنتان وعشرون آية عند المدني الأول والشامي ومائة وثلاث وعشرون آية عند الكوفي. انظر: البيان ٥٦ بيان ابن عبد الكافي ٢٦ القول الوجيز ٣٩ جمال القراء ١/ ٢٠٤ معالم اليسر ١٠٥. (٣) رأس الآية ٥ هود، وهي ساقطة من: هـ. (٤) ما بين القوسين المعقوفين سقط من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ. وتقدم تحسينه للوجهين، واختار أن يكون نهاية سورة يونس.