وقال الثعلبي: هي مدنية، وهو قول قتادة والضحاك، وقال هبة الله المفسر: نصفها بمكة، ونصفها الثاني بالمدنية ورجحه الشيخ سيد قطب، واستظهره الشيخ ابن عاشور. انظر: الإتقان ١/ ٣٠، ٤٩، فضائل القرآن ٧٣، الدر المنثور ٦/ ٣٩٩، تنزيل القرآن ٣٧ زاد المسير ٩/ ٢٤٣ ابن عطية ١٦/ ٣٧٠ روح المعاني ٣٠/ ٢٤١ ظلال القرآن ٨/ ٦٧٨ التحرير ٣٠/ ٥٦٣. (٢) عند الحجازي والدمشقي، وسبع آيات عند العراقي والحمصي. انظر: بيان ابن عبد الكافي ٧٥ البيان ٩٦ القول الوجيز ٩٤، معالم اليسر ٢١٧. (٣) رأس الآية ٥ الماعون. (٤) اقتصر أبو داود على أحد وجهي الخلاف، اختيارا منه للحذف، ولم يرسم بالواو لأنه مضاف وجرى العمل على الإثبات، وتقدم عند قوله: قل إن صلاتي ١٦٤ الأنعام. - وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. (٥) الآية ٦ الماعون. (٦) سقطت من أ، ج، ق، هـ: «آخر السورة» وما أثبت من: ب.