(٢) أخرج ابن الضريس، والنحاس، وابن مردويه، والبيهقي عن ابن عباس، قال نزلت سورة إذا السماء انشقت بمكة، ومثله عن عبد الله بن الزبير، وقال القرطبي: «مكية في قول الجميع» وقال ابن عطية: «هي مكية بلا خلاف» وصرح ابن الجوزي بالإجماع على ذلك. انظر: الدر المنثور ٦/ ٣٣٨، الجامع ١٩/ ٢٦٩ تفسير ابن عطية ١٦/ ٢٦٠ زاد المسير ٩/ ٦٢ فضائل القرآن ٧٣، الإتقان ١/ ٣٠. (٣) عند المدني الأول والأخير، والمكي، وأربع وعشرون آية عند الحمصي وثلاث وعشرون آية عند البصري والدمشقي. انظر: البيان ٩٢، بيان ابن عبد الكافي ٧٠ القول الوجيز ٨٩ معالم اليسر ٢٠٩. (٤) رأس الآية ٥ الانشقاق. (٥) في ج، ق: «فيه من الهجاء شيء»، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. (٦) من الآية ٦ الانشقاق. (٧) رأس الآية ١٠ الانشقاق، وسقطت من: هـ. (٨) وافقه أبو عمرو الداني، وتقدم عند قوله: أنهم ملقوا ربهم في الآية ٤٥ البقرة. انظر: المقنع ص ١٨. (٩) تقدم عند قوله: ذلك الكتب في الآية ٢ البقرة. وبعدها في ق: «أيضا وسائره مذكور». وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه: «وهجاؤه مذكور».