وهذا البلد الأمين فإن المراد به مكة بإجماع المفسرين، ولعدم الاعتداد بالقول الثاني: «لا أعرف فيها خلافا»، وقال الشيخ ابن عاشور: «والصحيح عن ابن عباس أنه قال: «هي مكية». انظر: الدر المنثور ٦/ ٣٦٥ الإتقان ١/ ٣٠ فضائل القرآن ٧٣ زاد المسير ٩/ ١٦٨ تفسير ابن عطية ١٦/ ٣٢٩ القرطبي ٢٠/ ١١٠ دلائل النبوة ٧/ ١٤٢ التحرير ٣٠/ ٤١٩. (٢) عند جميع العادين باتفاق إجمالا وتفصيلا، وليس فيها اختلاف. انظر: البيان ٩٤، بيان ابن عبد الكافي ٧٢ معالم اليسر ٢١٢ القول الوجيز ٩٢ سعادة الدارين ٨٧. (٣) في هـ: «ثمانية آية» وفي ق: «آية» وهو تصحيف. (٤) رأس الآية ٥ التين. (٥) سقطت من: أ، ب، هـ وما أثبت من: ج، ق. (٦) تقدم عند قوله: وخلق الإنسن في الآية ٢٨ النساء. (٧) مثل قوله: ومما رزقنهم في الآية ٢ البقرة. (٨) باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم. (٩) وبعدها في ج: «وغيره معروف». وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه: «وهجاؤه كله مذكور». (١٠) من الآية ٦ التين. (١١) وهو قوله: أليس الله بأحكم الحكمين الآية ٨. (١٢) باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.