مدنية ثم قال: «وهذا نص صحيح مليح غاب عن أهل التفسير، قال السيوطي: «ويدل لكونها مدنية، وهو المختار ما أخرجه ابن أبي حاتم عن أبي بريدة أنها نزلت في قبيلتين من قبائل الأنصار تفاخروا» وأخرج عن قتادة أنها نزلت في اليهود ... » ونقل الألوسي كلام السيوطي ثم قال: «ولقوة الأدلة على مدنيتها، قال بعض الأجلة: إنه الحق» والله أعلم. انظر: الإتقان ١/ ٣٠، ٤٠ فضائل القرآن ٧٣ تنزلات القرآن ٣٧ دلائل النبوة ٧/ ١٤٢ الدر المنثور ٦/ ٣٨٦، القرطبي ٢٠/ ١٦٨ البحر ٨/ ٥٠٧ أحكام القرآن ٤/ ١٩٧٤ التحرير ٣٠/ ٥١٧ أسباب النزول ٣٠٥. (٢) سقطت من: هـ. (٣) عند جميع العادين باتفاق، إجمالا، وتفصيلا، وليس فيها اختلاف. انظر: البيان ٩٥، بيان ابن عبد الكافي ٧٤ القول الوجيز ٩٣ سعادة الدارين ٨٨ معالم اليسر ٢١٢. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وألحق في هامشها. (٤) رأس الآية ٥ التكاثر. (٥) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج، ق. (٦) أصلها الواو، لأنه من: «اللهو» وانتقلت إلى ذوات الياء لدخول إحدى الزوائد عليه كما تقدم عند قوله: ولتصغى في الآية ١١٤ الأنعام. (٧) وهو قوله تعالى: ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم الآية ٨ التكاثر.