«وتسمى المعصرات»، والمشهور الأول والثاني. انظر: الإتقان ١/ ١٥٧ جمال القراء ١/ ٣٨ روح المعاني ٣٠/ ٢. (٢) أخرج البيهقي، وابن الضريس، والنحاس عن ابن عباس أنها نزلت في مكة وكذا ذكره أبو عبيد وابن الأنباري، وقال أبو حيان: لما بعث صلى الله عليه وسلم، جعل المشركون يتساءلون ... فنزلت. وقال الألوسي: وهي مكية بالاتفاق. انظر: الإتقان ١/ ٣٠ البحر المحيط ٨/ ٤١٠ فضائل القرآن ٧٣ روح المعاني ٣٠/ ٢. (٣) عند المدني الأول والأخير، والشامي، والكوفي، وإحدى وأربعون آية عند البصري، والمكي بخلفه. انظر: البيان ٩٠ بيان ابن عبد الكافي ٦٨ القول الوجيز ٨٧ معالم اليسر ٢٠٦. (٤) رأس الآية ٥ النبإ، وهي ساقطة من: هـ. (٥) وتقدم سقوط الألف من: «عمّ» لأنه لفظ استفهام ليتميز الخبر عن الاستفهام، وذكر عند قوله: فلم تقتلون الآية ٩٠ البقرة. ووقف عليها البزي، ويعقوب بهاء السكت بخلف عنهما. انظر: إتحاف ٢/ ٥٨٣، البدور ٣٣٣. (٦) الآية ٦ النبإ.