(٢) أخرجه ابن الضريس، والبيهقي وابن مردويه والنحاس عن ابن عباس أنها نزلت بمكة، وهو قول الجمهور، وقال الكلبي فيها ثلاث آيات مدنية: أفمن كان مؤمنا وقال مقاتل: تتجافى جنوبهم مدنية، وذكر ابن عطية سبب نزولها وقال: «وعلى هذا يلزم أن تكون الآية مكية» وقال الشيخ ابن عاشور: «وما روى في سبب نزولها فضعيف، والذي نعول عليه أن السورة كلها مكية» واستبعد الألوسي استثناء هذه الآيات. انظر: زاد المسير ٦/ ٣٣٢ الجامع ١٤/ ٨٤ الإتقان ١/ ٤٥ روح المعاني ٢١/ ١١٥ التحرير ٢١/ ٢٠٤. (٣) عند جميع أهل العدد، إلا البصري فإنها عنده تسع وعشرون آية. انظر: البيان ٧٠ جمال القراء ١/ ٢١٢ القول ٦٢، معالم اليسر ١٤٨، سعادة الدارين ٥٢. (٤) رأس الآية ٥ السجدة، وسقطت من: هـ. (٥) من الآية ٦ السجدة. (٦) رأس الآية ١٠ السجدة، وسقطت من: هـ. (٧) باتفاق الشيخين، لأنها وقعت بين اللامين، وتقدم في الآية ١٢ المؤمنون. (٨) على الأصل والإمالة، لأنها من ذوات الياء. (٩) تقدم عند قوله تعالى: وعلى أبصرهم غشوة في الآية ٦ البقرة. (١٠) بعدها في ج: «ذلك» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.