(٢) رأس الآية ١٥ السجدة. (٣) وهي من عزائم سجود التلاوة المتفق عليها، وعلى موضعها، وبها سميت السورة، وردت في حديث عمرو بن العاص، وحديث أبي الدرداء كما تقدم في سجدة الأعراف. وما بين القوسين المعقوفين في هـ: «والسجدة». (٤) قال أبو داود في موضع الأعراف: «والأول أختار» وقال أبو عمرو: «وهو القياس» وعليه العمل. (٥) عند قوله: لمن تبعك منهم لأملأن في الآية ١٧ الأعراف. (٦) بعدها في هـ: «كله». (٧) على الأصل، والإمالة، فيهما، لأنهما من ذوات الياء. (٨) باتفاق أبي عمرو وأبي داود، لأنها وقعت بعد نون الضمير كما تقدم في الآية ٤ البقرة. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ (٩) من الآية ١٦ السجدة. (١٠) سقطت من: ب. (١١) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق وألحق في هامشها وغير واضح.