انظر: جمال القراء ١/ ٣٧، الأتقان ١/ ١٥٧ فتح الباري ٨/ ٦٤١. في أ: «سورة الصف مدنية» وهو إقحام من الناسخ، لأن المؤلف ذكرها في مقدمته من السور المختلف فيهن وقال: فإن كانت السورة من التسع عشرة سورة المذكورات المختلف فيهن»، أضربت عن ذكرها، فاذا لم ير في أولها مكي ولا مدني علم أنها من المختلف فيها. - وذكر ابن الجوزي فيها قولين: أحدهما أنها مدنية وهو قول ابن عباس والحسن ومجاهد وعكرمة وقتادة والجمهور، والثاني أنها مكية، ذكره ابن يسار، والنحاس وصحح ابن عطية، أنها مدنية فقال: «والأول أصح، لأن معاني السورة تعضده ويشبه أن يكون فيها المكي والمدني» واختاره السيوطي، واستدل له. انظر: المحرر الوجيز ١٤/ ٤٢٣، الإتقان ١/ ٣٨، زاد المسير ٨/ ٢٤٩. (٢) عند جميع أهل العدد باتفاق، وليس فيها اختلاف. انظر: البيان ٨٤ معالم اليسر ١٩١ القول الوجيز ٨١ سعادة الدارين ٧٣. (٣) رأس الآية ٥ الصف وسقطت من: هـ. (٤) تقديم وتأخير في: ج. (٥) من الآية ٦ الصف. (٦) سقطت من أ، هـ وما أثبت من ب، ج، ق، وهو رأس الآية ١٠ الصف. (٧) في ج، ق: «وفيه من الهجاء». (٨) تقدم عند قوله: قد بدت البغضاء من أفوههم في الآية ١١٨ آل عمران.