انظر: جمال القراء ١/ ٣٨، الإتقان ١/ ١٥٨. (٢) أخرج النحاس وابن الضريس وابن مردويه عن ابن عباس أنها نزلت بالمدينة وابن مردويه عن ابن الزبير مثله، وأبو عبيد عن علي بن أبي طلحة وأبو بكر بن الأنباري عن قتادة قالوا جميعا نزلت سورة النصر بالمدينة، وذكر ابن الجوزي والقرطبي وابن عطية إجماع المفسرين على أنها مدنية والدليل على ذلك ما أخرجه مسلم من حديث ابن عباس أنها آخر سورة نزلت جميعا» أي كاملة نزلت يوم النحر وهو بمنى في حجة الوداع، فعلم صلّى الله عليه وسلّم أنه قد نعيت إليه نفسه. انظر: فضائل القرآن ٧٣، دلائل النبوة ٧/ ١٤٢ الدر المنثور ٦/ ٤٠٦ زاد المسير ٩/ ٢٥٦ ابن عطية ١٦/ ٣٧٦ ابن كثير ٤/ ٦٠٠ القرطبي ٢٠/ ٢٦٩ فتح الباري ٨/ ٧٣٤ الإتقان ١/ ٣٠. - وهي ساقطة من: هـ. (٣) باتفاق العادين إجمالا وتفصيلا، وليس فيها اختلاف. انظر: بيان ابن عبد الكافي ٧٥، البيان ٩٧ القول الوجيز ٩٥ معالم اليسر ٢١٨. - وفي ق، هـ: «آية». (٤) وهو قوله عز وجل: إنه كان توابا رأس الآية ٣ النصر.