«وسنده ضعيف» ونسب إلى الحسن البصري أن السورة مدنية، قال الشيخ ابن عاشور: «وهو شذوذ» وقال ابن عطية وابن الجوزي الإجماع على أنها مكية، وصحّح القرطبي أنها كلها مكية، لما روى ابن مسعود رضي الله عنه قال: «وهي أول سورة أعلنها رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة» وفي البخاري عن ابن مسعود قال: «قرأ النبي صلى الله عليه وسلم، والنجم بمكة فسجد فيها، وسجد من معه ... » كما سيأتي في سجدتها. انظر: فتح الباري ٢/ ٥٥١ زاد المسير ٨/ ٦٢ القرطبي ١٧/ ٨١ الإتقان ١/ ٤٧ التحرير ٢٧/ ٨٧ فضائل القرآن ٧٣. (٢) عند جميع أهل العدد، ما عدا الكوفي والحمصي فإنها عندهما اثنتان وستون آية. انظر: البيان ٨١ بيان ابن عبد الكافي ٥٩ جمال القراء ١/ ٢١٨ القول الوجيز ٧٥ معالم اليسر ١٧٩ سعادة الدارين ٦٨. (٣) رأس الآية ٥ النجم، وسقطت من: هـ. (٤) في ق: «ورأس». (٥) سقطت من: أوما أثبت من ب، ج، ق، م، هـ. (٦) في ق: «وسائره مذكور» وما بينهما سقط. (٧) سقطت من: ب، وفي ج: «قبل» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. (٨) الآية ٦ النجم.