«هذه السورة مدنية بإجماع فيما علمت». انظر: زاد المسير ١/ ٣٤٧ الدر ٢/ ٢ الإتقان ١/ ٢٩ تفسير ابن كثير ١/ ٣٥١ الجامع للقرطبي ٤/ ١ المحرر الوجيز ٣/ ٥. (٢) في ق: «مائتي». (٣) عند جميع علماء العدد، وهي من السور المتفقة الإجمال المختلفة التفصيل. انظر: البيان لأبي عمرو ٤٥، بيان ابن عبد الكافي ١٦، القول الوجيز ٢٦، معالم اليسر ٧٧، سعادة الدارين ١٥. (٤) في هـ: «عدّها». (٥) تقدم عند قوله: ألم ذلك أول البقرة. (٦) رأس الآية ١ آل عمران. (٧) عند قوله: عز وجل: الحي القيوم في الآية ٢٥٣. (٨) عند جميع علماء العدد إلا الشامي فإنه لا يعدها آية، وقيّده برأس الآية الثانية احترازا عن الموضع الثاني في قوله: والتورية والإنجيل في الآية ٤٨ سيأتي. انظر: البيان ٤٥ بيان ابن عبد الكافي ١٦ القول الوجيز ٢٦ جمال القراء ١/ ٢٠٠. (٩) سقطت من: هـ.